ركّز عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​، على أنّه "يبدو لبعض وزراء الصدفة السابقين، أنّ الوسيلة الوحيدة لإعادة شدّ العصب الطائفي، وتعويض الخسارة عن سوء الأداء، لا تكون إلّا بنبش الماضي وإثارة الأحقاد، عبر الهجوم على "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" ورئيسه".

وأكّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، "أنّنا لن نردّ إلّا بلغة ال​سياسة​، بما يحفظ الوحدة الوطنية في ظرفنا العصيب هذا".