أشارت مصادر تلفزيون "​المنار​" أن عودة وفد ​صندوق النقد الدولي​ في شهر آذار القادم "وارد جداً"، وأن ​الحكومة​ تناقش خياراً بين اثنين: الأول هو عدم التسديد للمستحقات القادمة والثاني هو تسديد الفوائد فقط، وليس تسديد المستحقات كما هي، ولفتت المصادر إلى أن الملف المالي الحالي يشهد مزيداً من الزخم.

وأوضحت "المنار" أن الحديث عن ​ملف النفط​ وبداية الحفر قريباً يشكل أمراً إيجابياً جداً لناحية الوفد، رغم أنه لن يعكس تأثيراً كبيراً في الوقت الحالي".