اشار ​حزب الاتحاد​ الى انه "من جديد تمتد يد الاجرام الصهيونية لتضيف جريمة مروعة اخرى على جرائمها التي إرتكبتها حتى اليوم بحق ​الشعب الفلسطيني​، حيث تعمد الاحتلال قتل الشاب الأعزل محمد علي الناعي والتنكيل بجثته تحت سمع وبصر ​العالم​ أجمع"، مؤكدا أن "هذه الجرائم والانتهاكات لن تجعل الشعب الفلسطيني يتراجع عن الدفاع عن ارضه، بل ستزيده ثباتًا وتمسكًا بأرضه وحقوقه، وستجعله أكثر إصرارًا على مقاومة المحتل بكل السبل وأشكال ​المقاومة​ كافة".