رأى عضو ​اللقاء الديمقراطي​ النائب ​فيصل الصايغ​ في تصريح على مواقع التواصل الاجتماع ان "ما يجري اليوم قبالة ​الشاطئ اللبناني​ ليس حفر أول بئر للغاز بل عملية "حفر استكشافي" لنعلم ما إذا كان ثمة غاز بكميات تجارية أم لا.! أي إننا لا زلنا في مرحلة "السمك بالبحر"، في حين أنّ في شِباكنا حوالي 50 مليار ​دولار​ ضائعة من أموال المودعين، ومليارات من اليوروبوند تستحق خلال 10 ايّام، وصندوق نقد دولي مصدوم من عجزنا عن رسم خطة إنقاذ، ولامبالاة بدعمنا من قبل الإخوة الخليجيين، و"​كورونا​" تأتينا من ​إيران​، و​عقوبات​ متصاعدة من قبل الأميركيين يُحكى عن شمولها عمليات فساد وفق قانون ماغنتسكي. فرجاءً لا تبالغوا على الطريقة اللبنانية، واستنبطوا الحلول الواقعية لمشاكلنا بالإمكانات العملية المتوفرة، ولا تتاجروا وترهنوا سلفاً ثروتنا النفطية رحمةً بأولادنا والأجيال اللبنانية القادمة".