دانت منسقية ​تيار المستقبل​ في ​طرابلس​ "ما تعرض له النائب السابق ​مصطفى علوش​ المعروف بنضاله منذ نشأته و نضاله ضد العدو الإسرائيلي، والذي وقف بوجه ​النظام السوري​ وأزلامه في ​لبنان​ منذ انتفاضة ​الاستقلال​ الثاني في آذار ٢٠٠٥".

ورات المنسقية أن "من قاموا بهذا التصرف الأرعن، لا يعبرون عن أبناء طرابلس ولا ينتمون إلى اخلاق المدينه الصابرة،ولا يجسدون المبادئ التي نشأت عليها الثوره. كما أنّ ادعاءهم بأنهم من مناصري ثورة ١٧ تشرين، يحتم على أبناء هذه ​الثورة​ رفض هذه التصرفات".