أعلن المتحدث باسم ​الخارجية التركية​ حامي أقصوي، أن "التطورات الأخيرة في إدلب زادت من الأعباء التي تتحملها بلاده بخصوص ​اللاجئين​، وأن تفاقم الأوضاع سيزيد من تدفق ​المهاجرين​ إلى ​أوروبا​"، معتبراً ان "القلق من التطورات الأخيرة دفع بعض اللاجئين والمهاجرين في ​تركيا​ للتوجه نحو الحدود الغربية لتركيا"، مؤكداً أن "تركيا التي تستضيف أكبر عدد من اللاجئين والمهاجرين على أراضيها لم تغير سياستها حيالهم".

هذا وبدأ المهاجرون بالتوجه إلى "عدة نقاط في الولايات الغربية التركية عقب تداول ​أخبار​ بأن أنقرة لن تعيق حركة المهاجرين غير النظاميين باتجاه أوروبا".