شددت المندوبة الفرنسية في مجلس الأمن، على أنه "حان الوقت لوضع حد للحملة التي يشنها النظام السوري بدعم من روسيا في إدلب"، داعية إلى "تهدئة فورية في إدلب والنظام السوري وروسيا إلى العودة إلى التفاهمات السابقة ووقف إطلاق النار"، معتبرة أن "التصعيد لن يصب في مصلحة أي فريق ويفاقم الوضع الإنساني".