أكد الأب بشارة إيليا، في حديث تلفزيوني، "عدم وجود مشكلة في ال​كنيسة​ نهائياً، ولن يمس جوهر القربان المقدس"، موضحاً ان "القرار الذي تم اتخاذه من قبل مجلس الاساقفة برئاسة البطريرك ​الكاردينال ​مار بشارة بطرس الراعي​ كان اختياري في البداية ومن ثم اصبح الزامي"، مبيناً ان "المناولة كانت منذ القدم عبر اليد ومن ثم تطور الامر واصبحت بالفم، ويجب احترام القرار الكنسي ويجب الطاعة ايضاً لهذا القرار، والايمان يتطلب منا المعرفة، واذا وضعنا الايمان فقط على مستوى الشعور يصبح فارغ"، لافتاً الى ان "العجيبة والشفاء تحصل عندما يعجز الطب عن المعالجة ونحن ككنيسة نتضرع للحكماء والاطباء لكي يجدوا علاج سريع لهذا الفيروس".