أعلن ​الاتحاد الأوروبي​ أن الوضع الأمني على الحدود اليونانية التركية يتجه نحو الاستقرار.

وكان قد كشف الرئيس التركي ​رجب طيب أردوغان​ عن "زيارة متوقعة للرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ والمستشارة الألمانية ​أنغيلا ميركل​ لمدينة اسطنبول، لمناقشة الوضع المتوتر على الحدود التركية اليونانية".

يأتي ذلك بعد أن فتحت السلطات التركية حدودها للاجئين وتوجه الآلاف إلى الحدود التركية اليونانية بهدف الدخول إلى ​أوروبا​، الأمر الذي أثار غضب واستنكار جميع دول الإتحاد الأوروبي معتبرين قرار ​تركيا​ ابتزازاً لأوروبا بموضوع ​اللاجئين​.