أعلن وزير الداخلية الجزائري كمال بلجود، في حديث صحفي، ان "بعض العناصر تريد تهديم ما وصل إليه الحراك بخروجهم كل يومي الجمعة والثلاثاء واليوم يتكلمون عن أيام أخرى"، مشيراً الى ان لدى "هؤلاء الاشخاص والمجموعات نوايا، والنوايا واضحة وتهدف الى تهديم البلاد والرجوع إلى السنوات الماضية وإدخال البلاد في مشاكل".

هذا وحذر ​الرئيس الجزائري​ ​عبد المجيد تبون​، في وقت سابق، من "محاولات اختراق البعض للحراك الشعبي من الداخل والخارج"، معتبراً ان "الحراك الذي يحيي الجزائريون الجمعة ذكراه الأولى "ظاهرة صحية".