ناشدت ​جمعية تجار بعلبك​ الوسط التجاري وأصحاب المحلات في السوق التجاري الوزارات المختصة "وضع حد لشجع التجار واستغلال الناس من خلال لقمة العيش ومراقبة أسعار السلع الغذائية التي ارتفعت بشكل جنوني في المحلات التجارية وتجار الجملة الذين يدفعون ​الضريبة​ للدولة على حساب 1520 ل في وقت يحتسبون ​الدولار​ لاصحاب المحلات ب 2570ل ويجمعون الثروات بطريقة جنونية وغير شرعية".

وأكدت الجمعية أن "محافظ ​بعلبك الهرمل​ وحده يعمل ليلاً نهاراً مشكوراً للحد من هذا الارتفاع في ظل غياب تام للوزارات المختصة"، محذرةً "من ​انفجار​ اجتماعي لدى اغلب الناس من ارتفاع الأسعار الذي يطال كافة شرائح المجتمع البعلبكي".