أفاد مراسل "النشرة" في حاصبيا أن المنطقة لا تزال ملتزمة بالتعبئة العامة والطوارئ الصحية مع استمرار المواطنين ملازمة الحجر المنزلي إلا عند الضرورة في وقت رفعت فيها القوى الأمنية من جيش وقوى امن داخلي وأمن عام من وتيرة تشددها في مراقبة المحلات والمؤسسات المستثناة من قرارات الاقفال لجهة الالتزام بأعمال التعقيم وعدم الاكتظاظ في وقت تواصل فيه شرطة البلديات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والدفاع المدني والصليب الأحمر بالتشدد في مراقبة الوافدين إلى المنطقة مع تفقد حرارتهم وضرورة الالتزام بكافة التدابير الاحترازية المتبعة وخاصة التزام المنازل وعدم التجوال إلا للضرورة القصوى من أجل مجابهة تفشي الكورونا.