إعتبر النائب السابق ​اميل رحمة​ أن "السلطة الرابعة تتقدم على باقي السلطات، لتحل في هذه الكارثة العالمية في المرتبة الأولى، حيث بات ال​لبنان​يون يتسمرون في منازلهم إما أمام شاشات التلفزة أو يستمعون إلى الراديوهات، أو على مواقع التواصل الاجتماعي والصحف، لكي يتابعوا تطور الوباء في لبنان وفِي العالم".

وقد وجه خلال حديث صحفي إلى "الاعلاميين اللبنانيين، تحية اكبار وتقدير على الدور الرائد والمسؤول والمضحي في هذه المحنة. ونعلن ارتياحنا التام للتضامن والتكاتف بين الإعلاميين في كل الوسائل، مجتمعين تحت مسار الموضوعية والحقيقة من أجل خدمة المواطن اللبناني".