أشار ​البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي​ إلى أن قمة ترميم العلاقات مع الغير هي المصالحة والغفران بين المتخاصمين، موضحاً أن "هذا هو معنى الصلاة اليوم".

وخلال رتبة الوصول إلى الميناء من الصرح البطريركي- ​بكركي​، لفت الراعي إلى أن الصلاة اليوم هي "كي ندخل مع الرب يسوع في مسيرة الآلالم والفصح بأمل أن نعبر إلى حياة جديدة مع القيامة".

وركّز الراعي على أننا "نحمل معنا كل المصابين ب​فيروس كورونا​ المستجد كي يحميهم الرب ويعبروا إلى صحة أفضل"، مشيراً إلى أننا "نلتمس من الله أن يوقف إنتشار هذا الوباء الذي ركّع البشرية".