أعلن وزير الاقتصاد برونو لومير خلال جلسة استماع عقدتها لجنة الشؤون الاقتصادية في مجلس الشيوخ أنه "يُتوقع أن تشهد فرنسا في العام الحالي أسوأ أزمة ركود اقتصادي منذ انتهاء الحرب العالمية الثانيي عام 1945".

وأوضح أن "أسوأ معدل نمو سجّلته فرنسا منذ العام 1945، كان في العام 2009 بعد الأزمة المالية الكبرى عام 2008، وبلغ 2,2- في المئة"، مشيرا الى أنه "من المحتمل أن تكون النسبة أدنى بكثير" من ذلك خلال العام الحالي.