اعتبر الوزير السابق ​غسان عطالله​، في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي أنه "اتضح المشهد بين من حمى المصرف وحاكميته بأجساد مناصريه كي لا يسمع اعتراضنا على أدائه، ومن يدافع اليوم عن مدير ​الميدل إيست​ ضد انتقاد أفعاله في هذه ​الأزمة​، وكلما سنهاجم مكمن فساد سنجد الجوقة نفسها تدافع عن تاريخها في سرقة ​المال​ العام. ليت هذا المشهد يعطي درسا عن هوية الثوار الحقيقيين".