ثمن لقاء الاحزاب و​القوى الوطنية​ في ​طرابلس​، في بيان، "مبادرة ​الجيش​ لفتح ​ساحة النور​ وإزالة السواتر فيها التي فرضتها زمرة شوهت حراك السابع عشر من تشرين الأول وسعت لتكريس سلطة بديلة لسلطة ​الدولة​ كمدخل لشرذمة البلاد، وإعاقة بلورة وتعزيز التيار العابر للطوائف والمذاهب والمناطق الذي هدد الشبكة الحاكمة والزمر التي ركبت الحراك وسعت لإفراغه من مضامينه الحقيقية".

وأمل اللقاء أن "تشكل هذه الخطوة بداية جادة لإستعادة سلطة الدولة وتعزيز سلطة المؤسسات التي تحمي الوحدة الوطنية وتضمن العدالة والمساواة بين مكونات الوطن".