إستأنفت السلطات في ​إثيوبيا​ خدمة ​النقل العام​ بعد تعليقها إثر جائحة كورونا.

وكان مكتب رئيس وزراء إثيوبيا، ​أبي أحمد​ أعلن في 8 نيسان، ​حالة الطوارئ​ في البلاد للمساعدة في كبح انتشار ​فيروس كورونا​ المستجد.

وما زال تفشي فيروس كورونا محدودا في أغلب دول إفريقيا، لكن الهيئات الدولية تخشى أن يؤدي انتشار الوباء إلى تبعات كارثية نظرا لضعف أنظمة الرعاية الصحية في القارة.

فضلا عن ذلك، يعرقل ​الاقتصاد​ غير المهيكل، فرض إجراءات صحية صارمة، نظرا إلى اضطرار كثيرين للخروج من بيوتهم حتى يكسبوا قوت اليوم.