أشار الوزير السابق ​محمد شقير​، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أن "خلفيات الهجوم على حاكم ​مصرف لبنان​ ​رياض سلامة​ مكشوفة الدوافع".

واعتبر أنها "محاولة يائسة لإخفاء التخبط والفشل وعبارة عن رد جميل لقوى سياسية داعمة تحمل في داخلها جوعاً عتيقاً وأحقاداً دفينة، عبر إستغلال وجع الناس وخوفهم من خراب أوصلتنا اليه ممارسات هذه القوى الكيدية والتعطيلية حباً بالسلطة وطمعاً بالمال العام".