أعلن النائب الأميركي جاستن أماش الذي غادر "​الحزب الجمهوري​" بسبب خلافات مع الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ وصوّت لصالح إقالته، أنّه يستعدّ لتقديم ترشيحه للانتخابات الرئاسية الأميركية المقرّرة في تشرين الثاني المقبل.

وأكّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، "أنّنا مستعدّون لرئاسة ستُعيد الاحترام إلى دستورنا وستجمع الشعب من جديد".

وانتُخب أماش (40 عاما) نائبًا في عام 2010، وبات مستقلًّا منذ أن غادر حزبه في الصيف. وينوي الحصول على ترشيح الحزب الليبرالي الّذي يدافع عن الحريات الفرديّة القويّة ويؤيّد الحدّ الأدنى من التشريعات.