أعلنت ​وزارة الخارجية الأميركية​ عن أن "​العالم​ يعترف بشكل أكبر بحقيقة ​حزب الله​ وأنه ليس مدافعًا عن ​لبنان​ كما يدعي بل منظمة إرهابية مكرسة لدفع أجندة ​إيران​ الخبيثة"، وأشار إلى أن المانيا تنضم إلى عدد متزايد من الدول التي ترفض التمييز الزائف بين عمليات حزب الله الإرهابية والجناح السياسي المزعوم".

وأكدت أن "عرقلة قدرة منظمة حزب الله الإرهابية على التخطيط للهجمات الإرهابية وجمع الأموال سيقلل من سلوك إيران الخبيث ونفوذها"، داعيةً "الدول الأخرى في الاتحاد الأوروبي على أن تحذو حذو ألمانيا بحظر تنظيم حزب الله، فتنظيم حزب الله الإرهابي المدعوم من إيران يواصل التآمر و ينفذ هجمات حول العالم".