أكد وزير العدل السابق ​​أشرف ريفي​، في حديث تلفزيوني، ان "الموقف كان واضح وشفاف منذ اللحظة الأولى وهو الوقوف بوجه دويلة "​حزب الله​" فلا يمكن القبول بسلاح غير شرعي"، مشيراً الى ان "حزب الله قام بتخريب البلد والرهان اليوم هو على ​الدولة​"، لافتاً الى ان "​طرابلس​ شيطنها حزب الله والنظام في ​سوريا​ بسبب رفض الوصاية عليها".

وشدد ريفي الى انه "مع العيش المشترك وهو اول من قام برفع نسبة مشاركة الطائفة ​المسيحية​ الكريم في ​قوى الأمن​، وجرى اضاءت احد الشجرات الميلادية في طرابلس وذلك للتمسك بالعيش المشترك ولكن كل شخص يشيطن ان كان لديه اختلاف مع ​الوصاية السورية​"، موضحاً ان "العلاقة التي تجمعه برئيس الحكومة السابق ​سعد الحريري​ جيدة، ووتيرة الاتصال مع اخيه ​بهاء الحريري​ خفيفة لانه خارج البلد، والموضوعية تقتضي على الجميع اعطاء فترة سماح ل​حكومة حسان دياب​".