بادر المركز الإسلامي الفنزويلي، بالتعاون مع الخيرين من أبناء الجالية اللبنانية في ​فنزويلا​، بمد يد العون والمساعدة لأبناء الجالية اللبنانية في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها البلد والعالم أجمع، وبسبب الظروف الراهنة والصعبة التي تمر بها جمهورية فنزويلا البوليفارية.

وأشار المركز في بيان الى أنها "ليست المرة الاولى التي تتجلى بها الوحدة الوطنية بين أبناء ​الشعب اللبناني​ في ​الاغتراب​، وخاصة في مجال العمل الإنساني في أصعب وامر الظروف التي تمر على فنزويلا"، متقدما بأسمى عبارات الشكر والتقدير للسفارة اللبنانية في فنزويلا والسفير الياس لبس لوقفته الإنسانية الى جانب اللبنانيين في هذه المرحلة العصيبة.