لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​ في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي مهما كانت مبررات ​الحكومة​، الأقتصادية والأجتماعية، التي حكمت قرارها بإعادة فتح البلد تدريجيا، وربما توجهها لمفهوم (​مناعة القطيع​)، فان الألتزام بالتباعد، والكمامات، ومنع الأكتظاظ والتجمعات، يبقى الأساس والضروري للحد من الخسائر، مع الموجات المرتقبة للوباء. الوعي، ثم الوعي، ثم الوعي".