اشار الوزير السابق الدكتور ​ريشار قيومجيان​ في تصريح له عبر ​وسائل التواصل الاجتماعي​، الى ان "شراء الوقت لن ينقذ ​الوضع المالي​ - الاقتصادي بل الإجراءات الاصلاحية الفورية. حتى ولو تدخل ​مصرف لبنان​ وضخ 300 مليون ​دولار​ في السوق كما يحكى، سيبتلعها السوق ولن يستقر سعر الصرف طويلا وسيخسرها المركزي من احتياطه بدلا من حفظها لاستيراد الغذاء و​الدواء​ و​المحروقات​. واجهوا الواقع كما هو...".