شدّد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ​حسين الحاج حسن​، على أنّ "​عيد المقاومة والتحرير​ محطّة تاريخيّة قلبت موازين القوّة في الصراع الوجودي الّذي يخوضه محور المقاومة ضدّ كيان احتلال دموي وعنصري. وما عيد المقاومة والتحرير في الخامس والعشرين آيار عام 2000 إلّا تاريخًا مفصليًّا في انهزام العدو الصهيوني".

ولفت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "في عيد المقاومة والتحرير، نحتفل مجدّدًا بالهزائم الّتي ستؤدّي إلى زوال ​إسرائيل​، والبوصلة دائمًا نحو ​فلسطين​ الّتي نتوق قريبًا إلى أن نحتفل فيها بتحرير كامل التراب الفلسطيني، وتحقيق الوعد بالصلاة في ​القدس​".