شدّد الوزير السابق ​أشرف ريفي​، على أنّ "خضوع رئيس ​الحكومة​ ​حسان دياب​ لشروط العهد وتقاسم بناء محطات ​الكهرباء​ و​الغاز​، أنهى عمليًّا دور دياب ووضَعه على طريق الإستقالة، الّتي كلّما كانت أسرع كلّما حفظ صاحبها بعضًا من ماء الوجه".

ولفت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "من يشكّل حكومة "​حزب الله​" لا يفترض به أن يتوهّم أن يحقّق للبنانيّين ما يحتاجونه. الإستقالة أفضل من التآكل".