أكد الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ أن "وفاة ​جورج فلويد​ كانت مأساة عظيمة وماكان ينبغي لها أن تحدث، وأنا بدوري تحدثت مع أسرة جورج فلويد وعبرت عن حزننا لخسارته".

واعتبر أن "ما يجري الآن من فوضى لا علاقة له بالمطالب السلمية بل يدنس قضية فلويد من قبل فوضويين وجماعات اليسار الراديكالي، ولا يمكن أن نسمح للمخربين بتدمير مجتمعنا وندعم أغلبية رجال الشرطة الذين يحموننا ، و​الحكومة​ لن تذعن للمخربين والعدالة لا يمكن أن توضع بين أيدي عصب غاضبة".

وأشعل مقتل فلويد جراء عملية القبض عليه من قبل عناصر شرطة في مينيابوليس بولاية مينيسوتا، يوم 25 أيار، احتجاجات في عدد من المدن الأميركية تحول بعضها إلى أحداث عنف.