ندد الرئيس الأميركي السابق ​باراك أوباما​ بـ"استخدام ​العنف​ في ال​احتجاجات​ التي خرجت في أنحاء البلاد ضد عدم المساواة العرقية واستخدام ​الشرطة​ للقوة المفرطة"، مشيدا في "الوقت نفسه بأفعال ​المحتجين​ السلميين الساعين للإصلاح".

ولفت أوباما الى ان "الغالبية العظمى من المحتجين سلميون لكن أقلية صغيرة تعرض الناس للخطر وتُلحق الضرر بنفس المجتمعات التي تهدف ​الاحتجاجات​ لدعمها، و العنف يزيد من الدمار في الأحياء التي تعاني فعلا على الأغلب من نقص الخدمات والاستثمارات ويصرف الانتباه عن القضية الأكبر".

خذا وتسبب مقتل ​جورج فلويد​ أثناء اعتقاله في إشعال احتجاجات ب​الولايات المتحدة​ أججها الغضب الكامن من التحيز العنصري في نظام العدالة الجنائية الأميركية.