اعتبر المتحدث باسم ​الرئاسة التركية​ ​إبراهيم قالن​ أن "كبار اللاعبين الدوليين لم يعودوا يرون في قائد ​الجيش الوطني​ الليبي ​خليفة حفتر​ شريكا موثوقا به، في عملية ​السلام​ الليبية، ويبدو أن عهد حفتر انتهى، وكلهم باتوا يلجؤون إلى رئيسنا، بمن فيهم ​الولايات المتحدة​".

وأشار إلى "تغيير الولايات المتحدة موقفها تجاه حفتر في الآونة الأخيرة، فالرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ كان يجري اتصالات هاتفية مع حفتر قبل خمسة ستة أشهر، لكن اليوم وصلت ​واشنطن​ إلى قناعة بأن قائد "الجيش الوطني" ليس لاعبا موثوقا به".