توقع السفير الفرنسي لدى ​إسرائيل​ أريك دانون، أن تشهد العلاقات بين البلدين "فترة معقدة في حال قررت إسرائيل تطبيق خطة الضم من ​الضفة الغربية​"، مؤكدا مع ذلك أن "قصر ​الإليزيه​ سيعمل من أجل خلق حوار مبني على الصداقة تجاه إسرائيل ومن أجل دفع حلول جديدة إلى الامام".

كما أشار دانون إلى "تزايد الضغوط في ​باريس​ لتغيير الموقف الفرنسي من القضايا الجوهرية المتعلقة بالنزاع الإسرائيلي الفلسطيني"، مضيفا مع ذلك أن "كل تغيير بخصوص ​سياسة​ ​فرنسا​ سيتخذ من قبل رئيسها ​إيمانويل ماكرون​ ووفقا لمصالحها الحيوية".