علّق الوزير السابق عادل أفيوني، في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، على ​التعيينات​ الّتي أُقرّت أمس في مجلس الوزراء، قائلًا: "إنهيار العملة، تعثُّر الدولة، تفاقم ​الفقر​، تفشّي ​البطالة​، الغضب الشعبي، حراك الشارع، ثورة 17 تشرين الأول، كلّ هذا ونمط ​المحاصصة​ وتقاسم المراكز والمغانم في الدولة لا يزال سائدًا، وهو ما دمّر ​القطاع العام​ وأوصلنا إلى الكارثة؛ والتعيينات الأخيرة وقد طال انتظارها خير دليل".