أعتبر الرئيس التركي ​رجب طيب أردوغان​ ان "​إسطنبول​ في مفترق الطرق بين القارات والثقافات، وتهدف إلى جعلها مركزا للاقتصاد والتمويل الإسلامي، و​الاقتصاد​ الإسلامي مفتاح الخروج من الأزمات، و​تركيا​ والحمد لله، من بين الدول التي تجاوزت مرحلة ​كورونا​ بأقل الأضرار، إلى جانب توفير احتياجات مواطنينا، قدمنا ​مساعدات​ طبية إلى 125 بلدا".

وشدد أردوغان على أن "تركيا حققت نموا بنسبة 4.5 بالمئة في الربع الأول من 2020، وهذا ما يظهر تميزها عن دول أخرى، ليس في المجال الصحي فحسب، بل والاقتصادي أيضا، ونحن لا نكثرت لتوقعات وكالات التصنيف الائتماني الدولية التي فقدت موضوعيتها ومصداقيتها".