أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي ​أبي أحمد​، عن "عقد قمة بين رئيسي ​الصومال​ وأرض الصومال"، مشيرا إلى أنها "تفتح الباب لإجراء مصالحة وطنية وإقليمية".

هذا وأعلنت أرض الصومال، المطلة على خليج عدن، الانفصال عن الصومال عقب الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد سياد بري عام 1991، وهذه الخطوة جاءت بعد صراع مرير بين قوات بري والانفصاليين الذين خاضوا حرب عصابات في الإقليم، وهذا الصراع أسفر عن مقتل عشرات الآلاف وتدمير العديد من المدن.