أشارت مصادر عبر النشرة إلى أن ​مجلس الدفاع الأعلى​ بحث في موضوع ​المحروقات​، وخلص إلى أن "كمية المحروقات تضاعفت في نفس الفترة مقارنة مع ​السنة​ الماضية، وهذا يؤكد أن المحروقات تذهب الى خارج ​لبنان​"، مشددة على أن "الكميات التي تهرب الى الخارج كبيرة وقد تم الاتفاق على الإجراءات المناسبة لضبط الموضوع".

ورات المصادر أنه "في مسألة أعمال التخريب التي حصلت مؤخرا هناك معلومات دقيقة عند الأجهزة ومن يخطط ويحرض في الداخل والخارج ومن ينفذ بات معروفا وينتظر استكمال المعلومات عنهم".

وأشارت المصادر إلى أن الغطاء السياسي أعطي للأجهزة الأمنية لملاحقتهم.