أعلن ​تيار الكرامة​، في بيان، على "ضرورة ان يعلم القاصي والداني، ان الاكاذيب التي يتم ترويجها بشكل ممنهج عن مسؤولية تيار الكرامة عن مجموعات التخريب والتدمير والفجور في ​طرابلس​، هي استكمال للاغتيال السياسي والمعنوي الذي اتعرض له منذ 17 تشرين على مرأى ومسمع ال​لبنان​يين والاعلام، وهي افتراءات تصل حد القذارة".

وشدد التيار على ان "رئيس التيار النائب ​فيصل كرامي​ هو الوحيد ليس في طرابلس فقط بل في كل لبنان الذي يتعرض للاذى والافتراء والتعدي بشكل شبه يومي، ومن يعتقد ان سكوتنا هو ضعف فهو خاطئ، فنحن لن نسمح باستمرار هذه المهزلة الفاجرة متسلحين بقوة الحق والقانون ووعي الرأي العام وحزم ​الجيش​ و​القوى الامنية​، ولن ننجر للدم".