أفادت مصادر ​القصر الجمهوري​ في ​بعبدا​ ل​قناة المنار​، عن أن "غياب أي مكون طائفي يعني أن لا لقاء ولا حوار في بعبدا"، ويعود سبب ذلك بحسب المصادر، إلى أن الحوار الذي دعت إليه رئاسة الجمهورية هو من أجل الحفاظ على الأمن والإستقرار في لبنان وغياب أي مكون طائفي يؤثر سلبا على الهدف.

من جهة أخرى أشارت مصادر رئيس الحكومة حسان دياب للقناة نفسها، بأنه يتم التوصل إلى "تقارب بوجهات النظر تتعلق بسلسلة من الإصلاحات للخروج من الأزمة الإقتصادية القائمة، وسنقدم أرقام جديدة لتمون موحدة للبنك الدولي".