أفادت وسائل إعلام فرنسية بأن "قوات ​الشرطة الفرنسية​ اشتبكت بشكل متقطع مع أشخاص كانوا يحضرون حفلات موسيقية في مدينتي ​باريس​ ونانت بغرب البلاد".

ولفتت وسائل الإعلام إلى أن "الشرطة اضطرت للتدخل لتفريق حشود بباريس"، في حين نوهت وكالة "رويترز" بأن الشركطة "استخدمت الغاز المسيل للدموع في نانت".

وكان سكان نانت بثوا صوراً ومقاطع مصورة عبر مواقع التواصل الإجتماعي لبعض المتظاهرين يشعلون النار في صناديق، وتزامن أيضا الحفل في نانت مع مظاهرة في ذكرى مرور عام على موت ستيف كانيكو الذي لقي حتفه بعد اشتباك بين الشرطة ومحتفلين في حزيران 2019.