أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، خلال الاجتماع الأسبوعي للحكومة الفلسطينية في رام الله، أن "الرد الشعبي أساس الحراك الدولي، الرافض لمخططات الضم الإسرائيلية لأراض فلسطينية بالضفة الغربية"، مشيراً إلى أنه "تم تكليف لجنة تضم وزراء المالية والزراعة، والاقتصاد لتقديم حزمة من الحوافز والمشاريع التطويرية للأغوار".
هذا ويتزامن هذا الاجتماع، مع الموعد الذي حدده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو للشروع في عملية الضم لنحو 30% من مساحة الضفة الغربية، وذلك في اطار الصفقة التي اعلن عنها الرئيس الاميركي دونالد ترامب في وقت سابق".