أكد المتحدث الرسمي باسم ​القيادة​ العامة للجيش الليبي ​اللواء​ أحمد المسماري، أن "أكبر ضربة وجهت للجيش التركي كانت عندما ظهرت صور لأفراده وهم عرايا".

واتهم المسماري "الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالعمل لصالح أجهزة استخبارات تابعة لدول أخرى وذلك من اجل تنفيذ مخططات"، موضحاً أن "أرودغان يتحدى رغبة المجتمع الدولي برمته بوقف إطلاق النار في ليبيا، والطيران التركي يواصل باستمرار وبشكل شبه يومي رحلاته إلى مصراتة الليبية، وأن طائرات شحن عسكرية تركية تقوم بدورها بتنقل السلاح إلى ليبيا دعماً لقوات السراج".