شدّد وزير العدل السابق ​أشرف ريفي​، على أنّ "​لبنان​ أسير في السجن الإيراني وسلطته مجموعة وكلاء يتقاسمون النفوذ والصفقات، ويقدّمون لدويلة ​السلاح​ قناعًا رسميًّا".

ولفت في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّه "لن يكون إنقاذ من الإنهيار، ما لم يتحرّر البلد من هذا السجن، ومَن يُشكّك فليتابع أداء حكومة رئيس الوزراء العراقي ​مصطفى الكاظمي​، الّتي تَضع الإصبع على الجرح".