أفاد مراسل النشرة في البقاع عن "تصاعد حدة التوتر بين القوى الأمنية من جهة وأصحاب الكسارات وسائقي الشاحنات من جهة أخرى في منطقة ميدون وذلك بعد منعهم من نقل الستوكات المتراكمة في الكسارات، وتوقيف الشاحنات ومنعها من المرور".
هذا ونفذ العاملون في هذا القطاع في المنطقة وجوارها مع عائلاتهم اعتصام سلمي ما لبث أن تطور إلى قطع للطريق رفضا لسياسة الكيل بمكيالين مقارنة مع مصالح ومؤسسات شبيهة لا تزال تعمل بصورة طبيعية وذلك بحسب المعتصمين.