أشار الوزير السابق ​ميشال فرعون​، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنه "بعد إفلاس أداة الترغيب لمنظومة مافياوية، تطل أداة الترهيب في وظيفة قمع الكلام الحر والصائب في الاتهام ومنع المحاسبة".

واعتبر أن "صرخة القطاع السياحي بمحلها في وجه الإهمال المتمادي للدولة"، مشيراً إلى "نقابات فاعلة وفرص وطاقات متعطشة لاهتمام ودعم لو محدود، يكون مردوده كبيرا جدا على البلد"، سائلاً: "هل أموال الوزارة لا تزال ضائعة في باريس والخطط السياحية مخفية كي لا تزعج أحدا؟"