أفاد مراسل "النشرة" في صيدا، بأنّ "عددًا من الناشطين في حراك صيدا، أقفلوا جانبًا من شارع حسام الدين الحريري قبالة "شركة كهرباء لبنان" بأجسادهم، وذلك احتجاجًا على التقنين القاسي بالتيار الكهربائي وبالتالي انقطاع المياه، وعلى تردّي الأوضاع الاقتصاديّة والمعيشيّة، كما لرفع الصوت احتجاجًا على الأوضاع الصعبة الّتي دفعت الصيداوي سامر حبلي إلى الانتحار شنقًا، بعدما ضاقت به سبل الحياة الكريمة".