أعلن أخصائي الوبائيات الإيطالي روبيرتو كاودا ان "طفرة D614G جعلت ​فيروس كورونا​ المستجد أكثر عدوى، لكن من وجهة نظر سريرية، لم يطرأ عليه أي تغيير، فهو لا يسبب أعراضا أكثر خطورة، وباختصار لقد أصبح Sars-Cov-2 أكثر عدوى وأقل شراسة".

ولفت الى ان "النتائج تتلاقى فقد توصلت أربع مجموعات بحثية دولية، بما فيها المجموعة الإيطالية، إلى أن هذا الفيروس المتحور، مقارنة بفيروس ووهان أصبح مهيمنا".