توصلت دراسة أميركية جديدة إلى أن الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض ​فيروس كورونا​ واضحة قد يتحملون المسؤولية عن وقوع نصف حالات الإصابة بهذا المرض في ​العالم​.

ونقلت شبكة سي ان ان الإخبارية الأميركية، عن الدراسة التي نشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم أن الانتقال عبر الأشخاص الذين ليس لديهم أعراض أو خلال الأيام القليلة التي تسبق ظهور الأعراض يعد بمثابة المحرك الأساسي لانتشار الفيروس.

وقدرت الدراسة أنه يجب تحديد أكثر من ثلثي العدوى الصامتة وعزلها لكبح تفشي المرض في المستقبل.