أكّد عضو تكتل "لبنان القوي" النائب ​أنطوان بانو​، أنّ "التدقيق الجنائي صار مطلبًا جوهريًّا، و​سياسة​ الإلهاء بحجّة الاختلاف على جنس الملائكة تخدم جهات معروفة".

وتساءل في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، "هل الاعتراض على جوهر التدقيق وارتباطات الشركة المقترحة؟ أم على المبدأ خوفًا من الغوض بتدقيق يفتح أبواب جهنم على فضائح، تكشف كيف تمّ شفط الأموال بحجّة هندسات وتوظيفات وهبات وتحويلات؟".