أكد الخبير الإقتصادي ​وليد أبو سليمان​، في حديث لـ"النشرة"، أن "التدقيق التشريحي في حسابات ​مصرف لبنان​ هو أمر في غاية الأهمية، ومن المفترض أن يشمل كل المؤسسات العامة التي تم فيها صرف الأموال على مدى سنوات، بغية معرفة مصيرها"، معتبرًا أن "من يرفض هذا التدقيق يدين نفسه ويرسم الشبهات حوله"، مشيرًا إلى أنه "من المنطقي أن يبدأ من ​المصرف المركزي​، لأن معظم الودائع ب​الدولار​ وضعتها ​المصارف​ لديه".

لقراءة المقابلة الكاملة