دان عضو المجلس السياسي في "​حزب الله​" النائب السابق ​حسن حب الله​، خلال استقباله وفدا قياديا من حركة "الجهاد الإسلامي" برئاسة ممثل الحركة في ​لبنان​ إحسان عطايا "الصمت والتواطوء من قبل بعض الأنظمة العربية إزاء مشاريع الضم الصهيونية من ​القدس​ إلى ​الجولان​ إلى الضفة التي فشل العدو في تنفيذها نتيجة التخبط التي يعيشها الكيان و​حكومة​ العدو"، ودعا إلى "مزيد من الوحدة في الموقف الفلسطيني للتصدي للمشروع الصهيو-أميركي على المنطقة والذي يهدف إلى تصفية ​القضية الفلسطينية​ في إطار ما سمي ب​صفقة القرن​ المشبوهة مع بعض الأنظمة الرجعية العميلة والمطبعة مع الكيان الصهيوني"، مؤكدين "خيار ​المقاومة​ وحشد كل الطاقات والإمكانيات لإقامة ​الدولة الفلسطينية​ وعاصمتها القدس الشريف".