أكد الوزير السابق اللواء أشرف ريفي أنه زار ​دار الفتوى​ "لأقول أن ​طرابلس​ لبنانية لبنانية لبنانية،ويكفي شيطنتها. لا يحق لأحد أن يضعها بمكانٍ آخر. سقط فيها 800 شهيد إبّان الوصاية السورية،حملت جرحها وبقيت لبنانية عربية وتتحمل كل التشهير والإتهامات والشيطنة من الوصاية الإيرانية. لا أحد يستطيع تركيعها

وتوجه للسلطة القائمة قائلا: "إربطوا لبنان مع أشقائه العرب، إربطوا لبنان مع العالم الليبرالي.

إخواننا الموارنة هم من فتحوا هذا الخط. وهنا أتساءل عن ذاك الفريق السياسي الذي أخذ الموارنة إلى طهران بعكس تاريخهم وبعكس مصالحهم وبعكس مستقبلهم".